ظهور الطباعة ثلاثية الأبعاد سهل كثير من الصناعات، وتعتبر تكنولوجيا موفرة عن استخدامات أخرى معقدة وتحتاج إلى تكاليف أكبر، كونها أيضا قادرة على تنفيذ تصميمات معقدة، وأصبحت مجال مهم للاستثمار، مما يعني حاجتها غلى إخصائيين وخبراء في استخداماتها، والعمل على التصميمات المتعلقة بها.
كما تتضمن صناعة المحتوى تقديم المحتوى المكتوب مثل المقالات على منصات الإنترنت، ومختلف مواقع التواصل الاجتماعي.
وأهم ما تتطلبه وظيفة صناعة المحتوى، امتلاك مهارة التعامل مع مختلف مواقع التواصل الاجتماعي، مع اكتساب مهارات كتابة الإعلانات، واستخدام منصات النشر الرقمي في إعداد المسودات، وإنشاء الإعلانات التسويقية للترويج لشركة أو لمنتج.
مهارات ضرورية للمستقبل إذا كنت تريد حجز مقعد بمهن المستقبل
الاستعداد لمهن المستقبل يتطلب فهماً عميقًا للتغيرات السريعة في سوق العمل، بالإضافة إلى تطوير مجموعة متنوعة من المهارات والمعارف التي تواكب احتياجات هذه المهن المتطورة.
تعرفي على: طرق الربح من الإنترنت بشكل حقيق ودون رأس مال
ورغم أن مهن المستقبل لا يبدو أن ملامح التعرف عليها واضحة، خاصة، مع سرعة التطور والتغير الذي نلحظه في جميع مناحي وجوانب حياتنا، هناك بعض المهن التي نور الامارات يمكن التنبؤ بضرورة وجودها في السنوات والعقود القادمة، والتي يمكنكم أن تسعوا إلى الالتحاق بها، أو البدء في الاهتمام بها.
المهندسون البيئيون وخبراء الاستدامة: العمل على تطوير حلول لتقليل الأثر البيئي وتحسين كفاءة استخدام الموارد يعد من مجالات العمل الواعدة، خاصة مع التوجه العالمي نحو تحقيق أهداف التنمية المستدامة.
أهم مهن المستقبل التي سيحتاجها سوق العمل الأكثر مشاهدة
القدرة على العمل بشكل مستقل: العمل عن بعد يتطلب القدرة على الالتزام بالمواعيد النهائية والعمل بدون إشراف مباشر.
الالتزام بالتعلم المستمر: اختر مهنة تتطلب التعلم الدائم، وكن مستعدًا للاستثمار في تطوير مهاراتك، سواء الإمارات من خلال الدورات عبر الإنترنت أو حضور ورش العمل والمؤتمرات.
بالتأكيد، سيكشف لنا المستقبل عن أسراره مع مرورو السنوات والعقود، ولكننا حاولنا أن نتنبأ بما يمكن أن يكون عليه شكل الوظائف والمهن وأي المجالات التي يمكنها الاستمرار في المستقبل.
التحدي: الذكاء الاصطناعي يطرح العديد من التحديات المتعلقة بدمج الإنسان والآلة، وأحيانًا يكون هناك قلق بشأن استبدال الإنسان بالآلات في العديد من المجالات.
القصة: أيدا لوفليس، وهي مهندسة بيانات تعمل في شركة تكنولوجية رائدة، بدأت مسيرتها المهنية كمعلمة رياضيات في مدرسة ثانوية. بعد عدة سنوات، أدركت أن لديها شغفًا كبيرًا بتحليل البيانات والتكنولوجيا.